الإجابة الصحيحة: دائرة الاهتمام.
فهي تشمل الأمور التي تهم الإنسان وتشغل تفكيره، لكنه لا يملك القدرة المباشرة على تغييرها أو التحكم فيها، مثل: الأوضاع السياسية، تقلبات الطقس، أو الأحداث العالمية. دور الفرد تجاه هذه الأمور يقتصر غالبًا على المتابعة أو التكيف معها، بينما تركيز جهوده على دائرة التأثير يكون أكثر فاعلية لأنه يحقق نتائج ملموسة في حياته اليومية.