الإجابة: صواب ✅
لأن دائرة التأثير تشمل المجالات التي يستطيع الإنسان أن يغيرها ويطورها بقراراته وأفعاله اليومية. ومن أبرز هذه المجالات: تطوير الذات، الأسرة، العمل الداخلي، والمنزل. هذه العناصر تمثل البيئة الأقرب للفرد والتي يمكنه أن يتحكم فيها بشكل مباشر، بخلاف دائرة الاهتمام التي تضم أمورًا لا يملك السيطرة الكاملة عليها مثل الأوضاع الاقتصادية أو الظروف السياسية.
وبذلك، كلما ركّز الإنسان على تطوير ما بداخل دائرة تأثيره، كلما انعكس ذلك بشكل إيجابي على حياته وعلاقاته مع الآخرين.