إذا لم يستخدم المصمم النمذجة ثلاثية الأبعاد في تجسيد ابتكار المنتج، فقد يواجه بعض التحديات والتأثيرات السلبية التي قد تشمل:
- صعوبة في التواصل: قد يكون من الصعب على المصمم توضيح الفكرة بشكل دقيق وواضح للفريق أو للعملاء بدون استخدام النمذجة ثلاثية الأبعاد النماذج ثلاثية الأبعاد تساعد في توضيح المفاهيم والتفاصيل بشكل أفضل وتسهل فهمها للآخرين.
- قيود التصميم: قد يكون لدى المصمم قيود في تجسيد الابتكار أو تطويره بشكل كامل بدون استخدام النمذجة ثلاثية الأبعاد. قد يفتقر العرض الثنائي الأبعاد إلى التفاصيل العملية والأبعاد الحقيقية للمنتج، مما يؤثر على القدرة على تقييم الوظائف والمظهر والتفاصيل الفنية للمنتج.
- زيادة في التكاليف والوقت: قد يستغرق إنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد وتجسيده واختباره وتعديله وقتا وجهدًا إضافيا. ومع ذلك، فإن استخدام النمذجة ثلاثية الأبعاد يمكن أن يوفر الوقت والمال على المدى الطويل، حيث يمكن تحديد المشاكل المحتملة وإجراء التعديلات اللازمة في مرحلة مبكرة قبل البدء في إنتاج المنتج النهائي.
- قدرة منخفضة على التفاعل: قد يكون العرض الثنائي الأبعاد غير قادر على توفير تجربة تفاعلية مثلما يمكن أن يقدمه النمذجة ثلاثية الأبعاد النماذج ثلاثية الأبعاد يمكن أن تسمح للمصممين والعملاء بتجربة المنتج بشكل أفضل وتحديد المشاكل المحتملة واختبار الوظائف والتفاصيل قبل البدء في الإنتاج.
حل آخر:
سيواجه المصمم صعوبة بالغة في تصور المنتج النهائي بدقة، مما يزيد من احتمالية حدوث أخطاء جوهرية في التصميم يصعب اكتشافها وتعديلها لاحقاً. كما ستكون عملية التطوير أبطأ وأكثر تكلفة بسبب الحاجة المستمرة لبناء نماذج أولية مادية لكل تعديل مقترح، ويصعب عرض الفكرة بوضوح وفعالية على المستثمرين نشاط إثرائي أو العملاء.
