المهمة الثانية: تحديد المصادر
- القرآن الكريم.
- السنة النبوية (الأحاديث).
- كتب التفسير والحديث.
- مواقع موثوقة مثل موقع الإسلام سؤال وجواب، وزارة الشؤون الإسلامية).
المهمة الثالثة: جمع المعلومات
أوصى الله تعالى بالإحسان إلى الجار في قوله:
(وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ) [النساء : 36].
قال النبي : ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيوزته...
1. إلقاء السلام عليه والابتسامة له.
2. مساعدته وقت الحاجة.
3. عدم إيذائه بالقول أو الفعل.
4. مشاركته الأفراح وتعزيته في الأحزان.
5. ستر عوراته والحرص على راحته.
المهمة الرابعة : إعادة صياغة المعلومات
الجار له مكانة عظيمة في الإسلام، فقد قرن الله تعالى حقه بعبادته، وأوصى النبي بالإحسان إليه. ومن حقوق الجار حسن المعاملة، وكف الأذى عنه، ومشاركته في المواقف السعيدة والحزينة ومساعدته عند الحاجة. وكل ذلك يحقق المودة والتعاون بين أفراد المجتمع.
المهمة الخامسة: كتابة الموضوع كاملاً
حقوق الجار
لقد أوصى الإسلام بالجار وأكد على حسن معاملته. قال الله تعالى في كتابه الكريم: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ... وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ). كما قال النبي : «ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه».
ومن حقوق الجار: أن نعامله بلطف، ونساعده عند الحاجة، ونكف الأذى عنه، ونشاركه في أفراحه وأحزانه، ونحفظ سره ونستر عيوبه. والإحسان إلى الجار سبب للألفة والمحبة وانتشار الخير بين الناس.